مع كبار السن
لنرفع شعار (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )
يجب علي كل مسلم وكل فرد ان يعامل كبار السن باحترام وان يراعي فرق السن
وان يرحمه وان يوقره واكبر مثال لذلك هو رسولنا الكريم محمد صلي الله عليه وسلم ومن احاديثه
فعن احترام المسنين وتوقيرهم: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا" "رواه الترمزي"
يسلم الصغير علي الكبير والمار علي القاعد والقليل علي الكثير" "رواه البخاري".
وعن فضل المسنين: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بخياركم قالوا بلي يا رسول الله قال: خياركم أطولكم أعماراً وأحسنكم أخلاقاً" "رواه أحمد".
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "إذا صلي أحدكم بالناس فليخفف فإن فيهم الضعيف والشيخ الكبير وذا الحاجة" "رواه أحمد" .
"ما أكرم شاب شيخاً لسنه إلا قبض الله له من يكرمه عند سنه" رواه الترمذي".
ولا شك في ذلك ولكن هناك ما يكون من الذوق الخلقي الرفيع في التعامل مع كبار
السن من الغرباء
عنا ممن نلتقي بهم في الأماكن العامة
وإليك هذه الومضات الذوقية: مبادرة المسن بالتحية والسلام والمصافحة : ويضاف اليه تقبيل الرأس واليد لاسيما إن كان ابا أو اما او عالما
الحذر من الاستئثار بالحديث في حضرتهم أو تجاهلهم دون منحهم فرصة لتعبير عن مشاعرهم أو ذكر شيء من آراءه وخبراته.
عدم التبرم والضجر من تعصب المسن لماضيه لان تعصب المسن لماضيه يمثل بالنسبة له القوة والنشاط والمكانة الاجتماعية والانجازات التي قدمها فينبغي تلمس العذر له وتفهم حاله.
إشغال المسن بما ينفعه من أمور دنياه وآخرته إما بتكوين علاقات جديدة وصدقات أخرى مع أنداده في السن أو المشاركة في حلقات تحفيظ لكبار السن وقراءة القران وملازمة المساجد والجماعة.
- قد يهذي المسن بأحاديث لا قيمة لديك بشأنها
فاحترمه وقدر سنه وأستمع له
وتذكر اللهم أرحمنا في أرذل العمر.
- في كثير من الأماكن العامة المزدحمة كالمستشفيات
يلزم بها الجميع بانتظار المواعيد فكن ذا حس صادق
ولا تجلس وتدع كبار السن يقفون متكئين على الجدار!
- تذكر أن المسن يتضايق من وحدته ويفرح كثيرا عندما يلتقي بالآخرين لذا رحب
به إن بادر الحديث معك واسأله عن أحواله وشأنه ولاحظ مدى سعادته.
- إذا تسبب المسن في إسقاط شيء
في مجلس أوعرقلة للنظام في مكان فلا تقابله مباشرة بالكلمات المخطئة
أوالمشفقة
بل أصلح الأمر بصمت وغير مجرى الحديث.
- قد يعاني معظم المسنين
من ضعف السمع والبصر والنطق لكنه يتجاهل ذلك
فكن ذا لباقة ولا تطلب منهم تكرار مايقولونه أوتريهم
ما يريدونه بسرعة أوحتى تتحدث إليهم
بصوت منخفض وسريع !
- يفرح المسن بمن يقدم له المساعدة بدون
أن يطلبها منه مثلا عند وجود درج بادر
وأسند يده بيدك ولا تقف خلفه أوتتخطاه محملقا به فقط!
لنرفع شعار (هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )
يجب علي كل مسلم وكل فرد ان يعامل كبار السن باحترام وان يراعي فرق السن
وان يرحمه وان يوقره واكبر مثال لذلك هو رسولنا الكريم محمد صلي الله عليه وسلم ومن احاديثه
فعن احترام المسنين وتوقيرهم: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا" "رواه الترمزي"
يسلم الصغير علي الكبير والمار علي القاعد والقليل علي الكثير" "رواه البخاري".
وعن فضل المسنين: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "ألا أنبئكم بخياركم قالوا بلي يا رسول الله قال: خياركم أطولكم أعماراً وأحسنكم أخلاقاً" "رواه أحمد".
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "إذا صلي أحدكم بالناس فليخفف فإن فيهم الضعيف والشيخ الكبير وذا الحاجة" "رواه أحمد" .
"ما أكرم شاب شيخاً لسنه إلا قبض الله له من يكرمه عند سنه" رواه الترمذي".
لكبار السن تقدير وأحترام رفيع
السن من الغرباء
عنا ممن نلتقي بهم في الأماكن العامة
وإليك هذه الومضات الذوقية: مبادرة المسن بالتحية والسلام والمصافحة : ويضاف اليه تقبيل الرأس واليد لاسيما إن كان ابا أو اما او عالما
الحذر من الاستئثار بالحديث في حضرتهم أو تجاهلهم دون منحهم فرصة لتعبير عن مشاعرهم أو ذكر شيء من آراءه وخبراته.
عدم التبرم والضجر من تعصب المسن لماضيه لان تعصب المسن لماضيه يمثل بالنسبة له القوة والنشاط والمكانة الاجتماعية والانجازات التي قدمها فينبغي تلمس العذر له وتفهم حاله.
ضرورة الاقتراب من المسن لاسيما أقرباءه وأصدقاءه :ففي هذه المرحلة من العمر يزداد الشعور بالوحدة والغربة ويشعر المسن بانسحاب الأقارب والأصدقاء عنه وعدم السؤال عن أحواله أو الاتصال به أو الحديث معه وهذا الوضع قد يزيد الخيبة والحسرة لديه ويدهور شخصية المسن ويزيد الشعور بالأمراض والآلام.
- قد يهذي المسن بأحاديث لا قيمة لديك بشأنها
فاحترمه وقدر سنه وأستمع له
وتذكر اللهم أرحمنا في أرذل العمر.
- في كثير من الأماكن العامة المزدحمة كالمستشفيات
يلزم بها الجميع بانتظار المواعيد فكن ذا حس صادق
ولا تجلس وتدع كبار السن يقفون متكئين على الجدار!
- تذكر أن المسن يتضايق من وحدته ويفرح كثيرا عندما يلتقي بالآخرين لذا رحب
به إن بادر الحديث معك واسأله عن أحواله وشأنه ولاحظ مدى سعادته.
- إذا تسبب المسن في إسقاط شيء
في مجلس أوعرقلة للنظام في مكان فلا تقابله مباشرة بالكلمات المخطئة
أوالمشفقة
بل أصلح الأمر بصمت وغير مجرى الحديث.
- قد يعاني معظم المسنين
من ضعف السمع والبصر والنطق لكنه يتجاهل ذلك
فكن ذا لباقة ولا تطلب منهم تكرار مايقولونه أوتريهم
ما يريدونه بسرعة أوحتى تتحدث إليهم
بصوت منخفض وسريع !
- يفرح المسن بمن يقدم له المساعدة بدون
أن يطلبها منه مثلا عند وجود درج بادر
وأسند يده بيدك ولا تقف خلفه أوتتخطاه محملقا به فقط!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق